بسم الله الرحمن الرحيم
( السيد البدوى وكرامة الفونزا الخنازير .. ليسجلها التاريخ !!! )
مع الاسف كان الناس قديما يعترفون بالكرامه عندما يرونها ظاهره .. ويقولون سبحان الله !!
اما الان فى زمن الخسة والنداله .. فالناس يتعامون ..ويتصنعون الهبل ! وعندما يظهر الله لهم الكرامه واضحة كالشمس ..اما ان يتصنعون انهم غير مركزين !
واما ان يقولوا كما قال كفار الجاهلية .. ان هذا الا سحر يؤثر !
واما ان يفسروا الامر تفسير علمانى , وكان الله لا علاقة له بما يجرى من الاحداث .. وكانه لا يوجد شيئ اسمه قدر ومراد الهى ..
وهكذا اصبح هناك صنف من الناس اذا سمعوا عن شيئ اسمه كرامة فكأنما لسعتهم عقرب !!
والسبب فى ذلك سموم الوهابية من ناحية .. والتيار العلمانى المادى من ناحية اخرى ..
الى جانب وجود بعض المفلسين من هذه العطاءات ..فيسارعون بانكارها لانهم يقيسون بانفسهم .. فما ليس موجودا لديهم .فلا يحبون وجوده عند باقى الناس .. وهذا نوع من الحسد على فضل الله ..
( أم يحسدون الناس على ما آتاهم الله من فضله )
ولعمرى ان هذا هو الداء العضال الذى بسببه كفر الناس قديما بالانبياء والمرسلين ..
( وجحدوا بها واستيقنتها أنفسهم ظلما وعلوا )
وكلنا لا ينسى موجة النفونزا الخنازير . والرعب والهلع الذى اصاب الناس فى كل البلاد ..
وبسبب هذا المرض المميت اضطر بعض المسؤولين الى الغاء الاحتفال بالموالد فى العام الماضى بحجة فيرس ( انفلونزا الخنازير )
وهذا ما سبب الحزن للمحبين الذين كانوا مستعدين لبذل ارواحهم فى سبيل الله .. والذين يمثل لهم احتفال المولد ساحة تعارف يلتقون فيها باولياء الله واخوانهم الصالحين
وكانت بداية الكرامة الاولى .. فى مولد السيدة زينب..عندما تم الغاء الاحتفال به رغم اصرار المحبين ,, فشاء الله ان يظهر كرامة عجيبة للسيدة زينب رضى الله عنها
حيث اندلعت الحرائق فجأه وارتفعت السنة النيران فى كل مكان !!
وعجزت سيارات المطافى عن اطفاءها ..
وكانت ظاهره غريبة احتار الناس فى تفسيرها فحاول البعض ان ينسبها الى ماس كهربائى ..
وحاول البعض الاخر ان ينسبها الى حريق فى بعض الجلود ..
ولكن الامر كان واضحا للعيان ان النيران قد اشتعلت عند موعد الغاء الاحتفال .. وظهرت بمجرد محاولة ازالة مراسم الاحتفال السنوية !!
ولم يكن الامر بفعل فاعل ..او تدبير بشرى .. وانما كان رمزا !
رمزا لاحزان زينب الطاهره .. واحزان محبيها الذين نظروا بعين الايمان فراوا كرامتها عند الله
وسرعان ما تراجع المانعون ..وقرروا اعادة الاحتفال بمولدها الشريف .. بل وبدرجة افضل واكبر من الاول ..
وتستطيع الدخول هنا فى هذا الرابط لتشاهد جزءا من تلك الحقيقة والكرامة الالهية البينة ..
http://videohat.masrawy.com/view_vid...6b272e68cbf53d
.................................................. ........................................
وشاء الله ان يظهر كرامة اخرى لسيدى احمد البدوى ..!!
ففى الوقت الذى تم فيه الغاء الاحتفال بجميع الموالد بسبب الفوانزا الخنازير قرر محافظ الغربية ان يقام الاحتفال بمولد سيدى احمد البدوى ..
وهذا ما اثار تعجب البعض .. وتسائلوا لماذا مولد البدوى بالتحديد الذى لا يلغى ..
وفى هذا الرابط ترى بداية الكرامة وتساؤلات المذيعين والاعلاميين عن مولد السيد البدوى ..
http://videohat.masrawy.com/view_vid...f7ffabb10999eb
http://videohat.masrawy.com/view_vid...f7ffabb10999eb
وشاء الله ان يكون عدد الزوار والمحبين فى هذا العام اكثر من كل عام سابق ... فقد تدافع المحبون للزيارة والاحتفال ليعلنوا للجميع انهم لا يهابون الموت ولا يهابون المرض
امام محبتهم فى الله .. واجتماعهم على شيخهم الذى يذكرهم بالله .. ويقودهم الى طريق الروح والحب والصفاء ..
وهنا كانت الكرامه الكبرى التى اظهرها الله لوليه الصالح السيد احمد البدوى ..وهى ان المرض لم يصيب احدا من الزوار الذين تجاوزوا الخمسة مليون زائر !!
وبرغم زحامهم الشديد وتكدسهم . الا ان الاحصائيات المعتمدة من سجلات المستشفيات انه لم تصل ولا حالة مرض واحدة الى اى مستشفى بالفوانزا الخنازير !!
ولم تحدث حالة عدوى او شكوى واحدة !
ولم تقف الكرامة عند هذا الحد ..
بل ان بعد الاحتفال بمولد سيدى العارف بالله احمد البدوى شاء الله ان يتراجع مرض الفونزا الخنازير بصورة ملحوظة .. وتراجعت اعداد المرضى والوفيات فى كل البلاد
الى ان بدأ يتلاشى ولله الحمد
فاصبح الان كانه كان حلما او كابوسا مضى وطار مع الريح ..
وسبحان الله القدير ..
وهؤلاء هم اولياء الله الصالحين .. الذين لا خوف عليهم ولا هم يحزنون ..
والذين اخبر عنهم النبى ان الله يدفع ويرفع بهم البلاء عن العباد والبلاد ..
وهم القوم لا يشقى بهم جليسهم !
وها نحن فى هذا العام على مقربة من الاحتفال بمولد سيدى العارف بالله .. السيد احمد البدوى .. وكل المحبين ينتظرون بشوق ولهفة وحماس
وقد ازاح الله الوباء المخيف ببركة المحبة فى الله
ولتبقى اية وشاهد للجميع
ولذلك احببت ان اسجل هذا الموضوع حتى لا يتعامى عنه الحاقدون والعلمانيون
وحتى لا ينسى من ذاكرة التاريخ
.
وتظل راية اولياء الله عالية مرفوعه ..
هم القوم لا يشقى بهم جليسهم ..
ولعمرى فان السعادة والراحة فى صحبتهم ..
دنيا وآخره ..
.
!
اللهم عجل لنا بالزهد فى الدنيا ..قبل ان تزهد فينا
!
وانعم عينا بسلوك طريق من احببتهم وبشرتهم .
..
( لهم البشرى في الحياة الدنيا وفي الاخرة .. لا تبدليل لكلمات الله .. ذلك هو الفوز العظيم )
!
.
وصلى الله على سيدنا محمد وعلى اله وصحبه وسلم
( السيد البدوى وكرامة الفونزا الخنازير .. ليسجلها التاريخ !!! )
مع الاسف كان الناس قديما يعترفون بالكرامه عندما يرونها ظاهره .. ويقولون سبحان الله !!
اما الان فى زمن الخسة والنداله .. فالناس يتعامون ..ويتصنعون الهبل ! وعندما يظهر الله لهم الكرامه واضحة كالشمس ..اما ان يتصنعون انهم غير مركزين !
واما ان يقولوا كما قال كفار الجاهلية .. ان هذا الا سحر يؤثر !
واما ان يفسروا الامر تفسير علمانى , وكان الله لا علاقة له بما يجرى من الاحداث .. وكانه لا يوجد شيئ اسمه قدر ومراد الهى ..
وهكذا اصبح هناك صنف من الناس اذا سمعوا عن شيئ اسمه كرامة فكأنما لسعتهم عقرب !!
والسبب فى ذلك سموم الوهابية من ناحية .. والتيار العلمانى المادى من ناحية اخرى ..
الى جانب وجود بعض المفلسين من هذه العطاءات ..فيسارعون بانكارها لانهم يقيسون بانفسهم .. فما ليس موجودا لديهم .فلا يحبون وجوده عند باقى الناس .. وهذا نوع من الحسد على فضل الله ..
( أم يحسدون الناس على ما آتاهم الله من فضله )
ولعمرى ان هذا هو الداء العضال الذى بسببه كفر الناس قديما بالانبياء والمرسلين ..
( وجحدوا بها واستيقنتها أنفسهم ظلما وعلوا )
وكلنا لا ينسى موجة النفونزا الخنازير . والرعب والهلع الذى اصاب الناس فى كل البلاد ..
وبسبب هذا المرض المميت اضطر بعض المسؤولين الى الغاء الاحتفال بالموالد فى العام الماضى بحجة فيرس ( انفلونزا الخنازير )
وهذا ما سبب الحزن للمحبين الذين كانوا مستعدين لبذل ارواحهم فى سبيل الله .. والذين يمثل لهم احتفال المولد ساحة تعارف يلتقون فيها باولياء الله واخوانهم الصالحين
وكانت بداية الكرامة الاولى .. فى مولد السيدة زينب..عندما تم الغاء الاحتفال به رغم اصرار المحبين ,, فشاء الله ان يظهر كرامة عجيبة للسيدة زينب رضى الله عنها
حيث اندلعت الحرائق فجأه وارتفعت السنة النيران فى كل مكان !!
وعجزت سيارات المطافى عن اطفاءها ..
وكانت ظاهره غريبة احتار الناس فى تفسيرها فحاول البعض ان ينسبها الى ماس كهربائى ..
وحاول البعض الاخر ان ينسبها الى حريق فى بعض الجلود ..
ولكن الامر كان واضحا للعيان ان النيران قد اشتعلت عند موعد الغاء الاحتفال .. وظهرت بمجرد محاولة ازالة مراسم الاحتفال السنوية !!
ولم يكن الامر بفعل فاعل ..او تدبير بشرى .. وانما كان رمزا !
رمزا لاحزان زينب الطاهره .. واحزان محبيها الذين نظروا بعين الايمان فراوا كرامتها عند الله
وسرعان ما تراجع المانعون ..وقرروا اعادة الاحتفال بمولدها الشريف .. بل وبدرجة افضل واكبر من الاول ..
وتستطيع الدخول هنا فى هذا الرابط لتشاهد جزءا من تلك الحقيقة والكرامة الالهية البينة ..
http://videohat.masrawy.com/view_vid...6b272e68cbf53d
.................................................. ........................................
وشاء الله ان يظهر كرامة اخرى لسيدى احمد البدوى ..!!
ففى الوقت الذى تم فيه الغاء الاحتفال بجميع الموالد بسبب الفوانزا الخنازير قرر محافظ الغربية ان يقام الاحتفال بمولد سيدى احمد البدوى ..
وهذا ما اثار تعجب البعض .. وتسائلوا لماذا مولد البدوى بالتحديد الذى لا يلغى ..
وفى هذا الرابط ترى بداية الكرامة وتساؤلات المذيعين والاعلاميين عن مولد السيد البدوى ..
http://videohat.masrawy.com/view_vid...f7ffabb10999eb
http://videohat.masrawy.com/view_vid...f7ffabb10999eb
وشاء الله ان يكون عدد الزوار والمحبين فى هذا العام اكثر من كل عام سابق ... فقد تدافع المحبون للزيارة والاحتفال ليعلنوا للجميع انهم لا يهابون الموت ولا يهابون المرض
امام محبتهم فى الله .. واجتماعهم على شيخهم الذى يذكرهم بالله .. ويقودهم الى طريق الروح والحب والصفاء ..
وهنا كانت الكرامه الكبرى التى اظهرها الله لوليه الصالح السيد احمد البدوى ..وهى ان المرض لم يصيب احدا من الزوار الذين تجاوزوا الخمسة مليون زائر !!
وبرغم زحامهم الشديد وتكدسهم . الا ان الاحصائيات المعتمدة من سجلات المستشفيات انه لم تصل ولا حالة مرض واحدة الى اى مستشفى بالفوانزا الخنازير !!
ولم تحدث حالة عدوى او شكوى واحدة !
ولم تقف الكرامة عند هذا الحد ..
بل ان بعد الاحتفال بمولد سيدى العارف بالله احمد البدوى شاء الله ان يتراجع مرض الفونزا الخنازير بصورة ملحوظة .. وتراجعت اعداد المرضى والوفيات فى كل البلاد
الى ان بدأ يتلاشى ولله الحمد
فاصبح الان كانه كان حلما او كابوسا مضى وطار مع الريح ..
وسبحان الله القدير ..
وهؤلاء هم اولياء الله الصالحين .. الذين لا خوف عليهم ولا هم يحزنون ..
والذين اخبر عنهم النبى ان الله يدفع ويرفع بهم البلاء عن العباد والبلاد ..
وهم القوم لا يشقى بهم جليسهم !
وها نحن فى هذا العام على مقربة من الاحتفال بمولد سيدى العارف بالله .. السيد احمد البدوى .. وكل المحبين ينتظرون بشوق ولهفة وحماس
وقد ازاح الله الوباء المخيف ببركة المحبة فى الله
ولتبقى اية وشاهد للجميع
ولذلك احببت ان اسجل هذا الموضوع حتى لا يتعامى عنه الحاقدون والعلمانيون
وحتى لا ينسى من ذاكرة التاريخ
.
وتظل راية اولياء الله عالية مرفوعه ..
هم القوم لا يشقى بهم جليسهم ..
ولعمرى فان السعادة والراحة فى صحبتهم ..
دنيا وآخره ..
.
!
اللهم عجل لنا بالزهد فى الدنيا ..قبل ان تزهد فينا
!
وانعم عينا بسلوك طريق من احببتهم وبشرتهم .
..
( لهم البشرى في الحياة الدنيا وفي الاخرة .. لا تبدليل لكلمات الله .. ذلك هو الفوز العظيم )
!
.
وصلى الله على سيدنا محمد وعلى اله وصحبه وسلم
